قصة سورة آل عمران
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا.
فهتروح بيه لقومها ولما هييجوا يكلموها هتشاور عليه دة هو اللي هيرد مش انا طبعا هيستغربوا ازاي هنكلم طفل!
فأتت به قومها تحمله ۖ قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا فأشارت إليه ۖ قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا.
هيتكلم بقي سيدنا عيسي ويرد يقول ايه
طب ايه بقي الرسالة اللي وصلتلنا من القصة الجميلة دي
اول حاجة إن لو ربنا حبك هيدافع عنك وعمره ماهيسيبك.
والحاجة التانية ان ربنا هيستجيب لأي دعوة انت بتدعيها.. بس ربنا له قوانين غيرنا فارضى وكل حاجة ولها وقتها.. مش شرط اللي طلبته تاخده زي مهو..
اوعي تيأس من رحمة ربنا ابدا وخلي عندك ثقة فيه وأبشر بكل خير
لا تقرأ وترحل ضع بصمتك بالصلاة على النبي الحبيب
وشاركها لعلها تفتح قلوبا مغلقة