اسمي نورهان عمري 30 سنة حكايتي
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
نتح ر زي اختي
الهروب بالإنت حار مش حل
و الي ماعرفتش اعمله مع اختي حاعمله مع مراتي
كنت شايف الخۏف في عينيها وفهمت انها افتكرت كل حاجة حاولت أسيطر عليها جبت ليها تشرب مياه مع مه دئ من غير ما تحس
أخيرا نامت اخذتها غرفتها ترتاح
وفضلت في الصالون افكر اعمل ايه لغاية ما لاقيت الحل
لما صحيت من النوم قررت اواجهها وحكيت ليها القصه كلها وشفت تأثرها بحكاية اختي
الايام بتورينا حقنا في الدنيا لما كنت معاها في المول شفنا سيف كنت حاسس بيها عايزه تروح تض ربه تن تقم
حضرت معاها المناقشة وعزمت اهلها الي ما يستهلوش يكونوا اهل
الأهل اللي ما يساندوش بنتهم في محڼ تها قلتهم أحسن
كنت مقرر اني اسيبها واديها حريتها لما رجعنا الشقة كنت بجهز شنطتي لقتها جنبي محتارة انا بعمل ايه !
وقفت عند الباب ورميت عليها اليمين اتفاجئت انها جات عندي وحض تني كأنها عصفورة وكانت في قفص وانا اديتها حريتها
بلاش القانون الظ الم دا إن المڠتصب يتجوز المغتصبة لانه قانون ېقتل المرأة ويسلبها حقوقها
مش كل الستات زي نورهان لانها كانت مؤمنة وراضية بقضاء ربنا
انتهت حكايتي