رواية كنوز المستخبي لكاتبتها شهد
جنبك ي كنوز
كنوز لي أول مره هو جوزها هي غلي اسمه وقالت مش تسبني لوحدي ونبي انت الحد الوحيد الي بثق فيك
محمد عمري م هبعد عنك غير لو المۏت فرقنا س كنوز
يوسف احم احم نحن هنا يلا ي عريس عشان طياره
الف مبروك ي عروسه مع انك صغيره ضحك
ضحكت كنوز وقالت ممكن ي ابيه قصدي ي محمد نجيب ليا حلويات وحاجات اكلها في طياره عشان بحب اتسلي
أما عند جعفر الي ماسك المسډس عاوز يخلص علي ثريا بتدخل رجاله كتير واحد منهم بيحط المسډس علي دماغه بيقول محمد فين
البارت الخامس
انا ممكن ققول عادي اني انا الي قربت منها وأبعدها عن خطړ جدي
يوسف ليه ي
محمد كنت تعمل كدا الي عملته كدا احسن بص علي كنوز الي نايمه علي كرسي بيقول انا ابص في وشها اشوف كمية براءه مش عند حد
فاجأة كنوز صړخت في قلب الطياره هي بتقول ولله م حد لمسني والله يجدو مش ټموتني متسبنيش ي محمد
محمد قال مټخافيش ي حببتي مټخافيش انا جنبك
يوسف بتصعب عليه جدا بيقوم يشوف المضيفه يجب منها مياه
محمد غريب بيقول عمري م هسيبك أو اخيب ثقتك فيا ي كنوز
كنوز هي ماسكه فيه خاېفه يبعدددددددد بسبب الحلم الۏحش الي حلمته
واحد بيدخل بيحط المسډس علي دماغه جعفر بيقول فين ابن ابنك محمد ي جعفر
جعفر پغضب بيسب المسډس بيقول انت مين عاوز ايه من محمد انت مين اصلا ازاي ترفع سلاحک عليا
جعفر م هي لو اختك محترمه مكنتش قبلت تمشي مع ابن ابني في الحړام بعدين انا معرفش هو فين ولا بيجوز مين لو لقيته حسابك معاه مش معايا
صديق پغضب جاي يمسك في جعفر رجاله جعفر كلها بتمسك فيه
جعفر بيقول طلعوا بره هو دبان الي معاه بيبص لي ثريا بيقول الي رحمك مني
ثريا پتخاف بتطلع تجري تقعد في الاوضه بتاعتها هي ماسكه صورة بنتها
أما في شركه راما في لندن بتقوم كارمن بتقول فاضل من زمن قليل يوصل الاستاذ محمد شكله مطول في شركه مش عايزينه يحس بأي حاجه فاهمين
بيقوم فريق شركه بيقول فاهمين استاذه كارمن بيقوم يقف احسان بيقول استاذه كارمن عاوزك
احسان بيمشي وراها بيدخل المكتب بيقفله جامد بيقول پغضب هو ايه الي فكره بينا ي كارمن
كارمن مش هو الوارث الاكبر فصاحب الشركه كمان ابوه كاتبها ليه هو سايبنا صدقه
احسان پغضب صدقه هو انتي شايفه كده هو مين الي عمل الشركه دي مش انا وانتي ولا هو
كارمن بهدوء استفز إحسان وقالت معموله بالحرام ولو عرف
الطياره وصلت محمد نزل ومعاه كنوز ماسك فيها جامد
يوسف ماسك الشنط وماشي قدامهم
كنوز اهااااا تعرف انا اول مره اركب طياره في حياتي بصراحه حسيت اني كنت طايره زي طائر الهدهد
ضحك محمد وقال مش معنا بقي اختارتي طائر الهدهد مع إن في كتير بيطيروا
كنوز بصت ليه قالت الي علي لسانه ببراءه عشان طائر الهدهد دا شبهك في كل حاجه لأنه اوفي طائر في دنيا امان لي مراته هو نور ليها في وسط عتمه ي محمد عرفت ليه دايما بشوفك أو بحس معاك بكدا لانك تشبه طائر الهدهد
محمد بص في عيونها بيقول اوعي في يوم تفتكري انك معيوبه أو عار علي المكتب انتي شبشبك برقبت اي حد قال عنك كلمه وحشه انتي كنوز في دنيا في الاخره ي كنوز حقك عليا اسف ليكي بكل