انا وحماتي
مكتوب عليه حرف A قالتلي الله انا هالبسها ديما ومش هاشيلها ابدا قلتلها يااااريت
رجعنا البيت وحماتي طبعا طبيعي تشوف اللي انا جيبته لبنتها وكانت مبسوطه اوي اني بشتريلها دهب بس لما شافت السلسه اللي مع بنتها ملامحها اتغيرت وسمعتها بتقول كلمه اكيد تشبهها مش هي
كنت بركز اوي لكل كلام حماتي ربنا يخليهاااااااالي اوي
كانت شمس مبسوطه اوي بالفيلا اللي اتكتبت باسمها وبصراحه نيروزا مكنتش بتغير من شمس وﻻ حاجه كنت بتعمد اني اجيب هدايا ليها كمان مرة خاتم
مرة فستان
عاااادي وكانت طيبه ومبسوطه
بس كنت كل ليله كنت بدخل المكتب في الفيلا افتح درج المكتب واطلع منه ورقه وصوره افضل ابصلها ومقدرش امنع الدموع انها تبطل تنزل من عنيا خالص والاخر اقفل وانا نيتي اني اقطع اللي عمل كده
الجزء الثاني
انا_وحماتي
بعد ما اتجوزت شمس اللي كانت جميله جدا كنت كل اما لاقي نفسي بميل ليها وهانسى القضيه اللي المفروض اني موجود هنا عشانها هنا ادخل للمكتب واطلع منه ظرف افضل ابص فيه شويه وبعدها احس ان جسمي فيه ڼار لو طلعت برا مني هاتحرق العالم كله كله وده كان لازم عشان افضل فاكرهم
وكنت كل ليلاتي بعملها كنت بعملها كوبايه عصير وفي العصير ده كنت بحطلها حبايه منع الحمل بس انشغلت فتره اسبوعين ورا بعض بس كنت بعمل اللي بعمله كل يوم وفي يوم شمس جت قعدت قدامي وقالتلي انت نفسك في بنت وﻻ ولد قلتلها ايه لازمه السؤال ده
سيبتها ودخلت المكتب وطلعت الظرف وفضلت ابص فيه والدموع كانت بتقتلني مش عارف ايه الورطه السوده دي والحمل ده جه منين وﻻ حصل امته وازاي ياااااربي اعمل ايه بس دبرني ياربي ومن التعب نمت مكاني علي المكتب وشوفتها ايوه شوفتها طبعا بتسالوا شوفت مين هاتعرفوا اسمها بعدين المهم لقيتها قدامي بتقولي لو عاوز تنساني انساني انا مش هازعل انا عاوزاك انت تبقي مبسوط وعندك اوﻻد
بس قلبي خلاص ماټ بقى عباره عن ماكينه لضخ الډم بس عشان الجسم يبقى عايش وخلاص بس انا لا انا بقيت جماد معنديش مشاعر كل اللي بفكر فيه هو اﻻنتقام وبسسسس