قصة الفتاة مع زوج امها قصة حقيقية
فقط في بيتها
قال إبنتك هذه عنيدة وذكية في نفس الوقت
قالت ماذا نفعل الآن
قال لديا فكرة ولكن عليك مساعدتي إن أردت حقا أن نعيش بسلام
قالت ماذا نفعل
قال أنصتي إليا جيدا أخبرها بحل
كانت مريم تخرج من مكان عملها رن هاتفها وإذ به زوج أمها أراد رؤيتها في مكان ووان لديه موضوع مهم
وبعد إتصال زوج أمها إتصلت بها زوجة أبيها تريدها أن تأتي لبيتها أيضا تخبرها بخبر عاجل
قصة مريم الجزء الثاني
.. قابلت مريم زوج أمها اولا جلست معه في مكان قال أمك منذ ان خرجت من عندك وهي تبكي
قالت أمي تريد ان تأتيا وتعيشا معي وأنا أرفض
قال ترفضين أمك تأتي وتقيم عندك
قالت ماذا تقصد
قال قلت لزوجتي إذهبي وأقيمي عند إبنتك وأنا أذهب عند أصحابي حتى يتوفر لي مبلغ من المال فآتي وآخذك قالت أمي لم تقل لي هذا
ظلت مريم جالسة تفكر ثم نهضت و ذهبت لزوجة أبيها
دخلت رحبت جلستا قالت مريم لماذا إتصلت بي ماذا تريدين
قالت زوجة أبيها هناك خبر مفرح ولكن لا أعلم إن كان يفرحك أنت أم لا
قالت الزوجة قريبا سيكون لك أخ
صمتت مريم قليلا وقالت الولد لك و لأبي وما علاقتي أنا قالت الزوجة وبسخرية ألا تحبين أن يكون لك أخ
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي
نهضت مريم غاضبة وقالت لا تتصلي بي مرة أخرى بأمور تافهة مثل هذه ثم إستدارت كي ترحل
نهضت زوجة أبيها وقالت لا أنسى فعلتك تلك
قالت الزوجة عندما أراد أبوك أن يتزوجني رفضت وكنت تبذلين جهدك كي يسترجع أمك
قالت مريم برأيك أنت فتاة واعية مثلي ماذا تفعل تشجع والدها للزواج من أخرى طبعا تحارب كي يرجع لأمها أيتها الذكية
قالت الزوجة عندما أراد أبوك أن يتزوجني رفضت وكنت تبذلين جهدك كي يسترجع أمك
قالت مريم برأيك أنت فتاة واعية مثلي ماذا تفعل تشجع والدها للزواج من أخرى طبعا تحارب كي يرجع لأمها أيتها الذكية
قالت مريم أتدرين أنا لا أجادل الحمقى ثم إنصرفت قالت زوجة أبيها سأنجب الولد لأبيك الذي لم تنجبه أمك
خرجت مريم من بيت والدها غاضبة وهي تمشي في الشارع إذ برجل يقف أمامها إذ به فهد نظرت إليه وقالت ألا يوجد غيرك في هذه الدنيا أجده أمامي
قالت لا لن أذهب معك وابتعد عن طريقي
قال لماذا أنت هكذا معقدة جربي تعرفي عليا ربما لن ټندمي قالت إن لم تبتعد عن طريقي
قال ماذا تفعلين صمتت مريم وهي تتنهد
قال إن طلبتك للزواج تقبلين
ضحكت وبسخرية وقالت أقبل الزواج بك انت لا لن أقبل فدعني وشأني ثم إنصرفت وتركته
ظل واقفا ينظر إليها من بعيد إحتار ماذا يفعل معها
ذهبت لامها دخلت جلست قربها وأمها تبكي و زوج أمها واقفا بعيدا قليلا قالت مابك يا أمي لماذا تبكين
قالت أمها لا شيء
قالت مريم تعالي أنت وأقيمي عندي ودعي زوجك يذهب لمكان
نظرت أمها إليها وقالت أدع زوجي وحده وآتي لا لن أفعلها
قال الزوج إذهبي أنت يا زوجتي مع إبنتك وأنا سأتولى أمري
قالت لا لن أدعك وحدك منذ متى تترك الزوجة زوجها وحده
تنهدت مريم وكأنها لا تريد وقالت حسنا تعالى وأقيما عندي لفترة فقط حتى تتحسن اوضاعكم
ذهبت الأم و زوجها للإقامة عند مريم
كان زوج أمها ينظر إليها خلسة نظرات خبث و مريم أحست بهذا فكانت
لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطر التالي
تتجنب زوج امها ولا تحدثه أبدا
في يوم من الأيام عادت من عملها دخلت البيت وجدت امها و زوج أمها مع التلفاز قالت امها تعالي واسهري معنا
قالت لا يا أمي أريد أن أنام أنا تعبة
دخلت غرفتها وأقفلتها بالمفتاح وجلست وضعت يدها في رأسها وكأنها تخبئ ألما في قلبها اتجاه تصرفات زوج أمها
إذ برسالة تأتيها عبر التواصل قالت الرسالة سلام
قالت مريم وعليكم السلام
قال هل